أوضح زاهى حواس – وزير الآثار الأسبق-أن 80% من المشروع انتهى، ويتبقى 20 % مهمين، لأن فكرة نقل الآثار من المتحف المصرى بالتحرير وخاصة آثار توت عنخ آمون، مؤكداً أن النقل سيكون حدث عالمى.
و أنه تم إسناد مشروع المتحف المصرى الكبير، إلى اللواء عاطف مفتاح الذى أنجزه على مستوى عالى.
مشيراً إلى أن المشروع كان سيتكلف تكاليف عالية واستطاع اللواء أن يخفضه وينجزه في وقت أسرع.
وأشار زاهى حواس، إلى أن المتحف الحضارى كان جاهز للافتتاح في 2011، لولا أحداث يناير، وكان فيه المومياوات الملكية.
حيث يحكى قصة حضارة مصر، وقريبا سيتم تحديد موعد تسير فيه المومياوات الملكية في شوارع القاهرة وتزف للعالم كله على التليفزيون، حوالى 20 مومياء ملكية.