قامت شركة “فايسبوك” بطرد أحد مهندسيها وذلك بعد توجيهه انتقادات لرئيس الشركة “مارك زوكربيرغ”.
بعدم اتخاذ أي إجراء حيال منشورات مثيرة للجدل كتبها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على الموقع.
وأكد المهندس براندون ديل أن “فايسبوك” قامت بفصله بسبب انتقاده زميلا رفض ضم عبارات تأييد لحركة “حياة السود مهمة” (بلاك لايفز ماتر) في إحدى واجهات المستخدمين لموقع فايسبوك.
وعلق ديل على حسابه على تويتر في تغريدة أخرى على السلوك الذي انتهجته فايسبوك خلال الاحتجاجات على مقتل المواطن الأمريكي من أصول أفريقية جورج فلويد بأن “تعمد الامتناع عن إصدار أي تصريح هو أمر سياسي بالفعل”.